الوسم: البروباجندا

المسلمون في إنتظار العَوْد الحميد لمولانا عبد الحميد

الإعلام الدولي وإختطاف القيادات الإسلامية . المسلمون في إنتظار العَوْد الحميد لمولانا عبد الحميد. – من الزعماء من تأثرت قراراته كثيرا بالشهرة التي نالها من الإعلام الغربي. فكان يأخذ القرارات التي تجعل أضواء الإعلام مسلطة عليه بصرف النظر عن فائدة تلك القرارات للحركة التي يقودها أو الشعب الذي يعمل لأجله. – يمتاز سلاح الإعلام عن باقي أسلحة الحرب الشاملة بأنه يدخل إلى كل بيت . لهذا يعتبر الإعلام أخطر الأسلحة في الحروب الحديثة. – بعض الرموز الدينية ، والجماعات، بدأت عملية تحويل أساسي في مسيراتها الجهادية والدينية تماشيا مع طوفان الحرب اليهودية الدولية على الإسلام . – المجاهدون البلوش في ... اقرأ المزيد

ثورات بألوان يهودية

ثورات بألوان يهودية – شباب ينضمون إلي أجهزة المخابرات الإسرائيلية والأمريكية بواسطة إعلانات تنشر في وسائل التواصل الاجتماعي، بلا خوف أو خجل، لأن مهنة التجسس أصبحت محترمة ثقافيا عبر العالم ، كما وعد بذلك “حكماء صهيون” قبل أكثر من قرنين. – أما النساء فمكانتهم في إمبراطورية اليهود سبايا ومحظيات ، لخدمة شركات المرتزقة وتجار الرقيق الأبيض .. وهكذا يكون التمكين. – مازالت الإمارة الإسلامية تنجز المزيد من النجاح والتقدم في أخطر مجالين يقاتلها اليهود والأمريكان من أجلهما ، وهما تطبيق الشريعة الإسلامية وبناء اقتصاد إسلامي في أفغانستان على أسس راسخة . – الكذب معزوفة يهودية للذهاب إلى الحرب : فيبررون ... اقرأ المزيد

الرأى الرسمى الدعائى .. و الرأى الحقيقى

الرأى الرسمى الدعائى .. والرأى الحقيقى.   الدول والأحزاب ـ وربما كل الكيانات النشطة فى المجتمع ـ تكون واقعة تحت ضغوط تجبرها على إظهار رأى رسمى تجاه المسائل الهامة، فى مقابل رأى حقيقى لا تفصح عنه إلا بشكل جزئى فى بعض الأحيان . والسبب هو أن الرأى الحقيقى قد يتسبب فى أضرار كبيرة يمكن تجنبها إذا إسْتُبدِل برأى آخر رسمى ، أقل ضرراً . – والأمثلة على ذلك لا تكاد تحصى . وهى أوضح فى الكيانات الضعيفة التى تعمل وسط كيانات أقوى وأكبر ، لها مصالح مختلفة أو متعارضة مع الكيان الضعيف . كأن تكون حركة معارضة تعيش فى المنفى ... اقرأ المزيد

وفاق .. أم شقاق؟؟

وفاق .. أم شقاق؟؟ .  أم صحيفة للفتنة وتعدد المعايير ؟؟ . السيد/ محمد بهمن ـ جريدة الوفاق ـ الجمهوريه الإسلامية الإيرانية. بعد التحية .. تعمل سيادتكم كاتبا ساخرا ـ فى الصفحة الأخيرة ـ من جريدة الوفاق التى تصدر فى العاصمة طهران . وأرانى مضطرا لقراءة صحيفتكم الحكومية الموقرة لعدم تمكنى من الحصول على أى صحيفة آخرى باللغة العربية ـ رغم علمى بوجود صحيفة أهلية يصعب العثور عليها أو تذكر إسمها . وأيضا أجدنى مضطرا للتعليق على كلمتكم المنشورة فى عدد السادس من أغسطس 2017 . بعد أن تغاضيت كثيراً عن التعليق على عمودكم الساخر ، لعدم أهمية ذلك أو ... اقرأ المزيد