التصنيف: إستفسارات و ردود

عودة إلى الحوارات (4) : دفاعك المفرط عن حركة طالبان

عودة إلى الحوارات (4) :    من الأسئلة : – دفاعك المفرط عن حركة طالبان و هجومك المفرط علي الجماعات الجهادية السلفية وضعك في خانة مظلمة. –  تتهمنا بالعمالة لأمريكا وإسرائيل و حركة طالبان تركوا قندهار سالكين طريقهم الي كامب ديفد! . – تقول أننا لا نفكر بشكل منطقي و اهدافنا ضد مصلحة المسلمين. و عندك حركة طالبان تتحرك نحو اتفاق سري مع اشد اعداء الاسلام و المسلمين. – تقول بحقد اصبحت الحركات الجهادية قطاع للانظمة الخليجية المرتدة. اخترنا الطائفية و تركنا القدس ! هذا افتراء ستحاسب عليه يوم القيامة. – التيارات الجهادية اعلنت موقفها من الغزو الصهيوني والفساد الذي ... اقرأ المزيد

عودة إلى الحوارات (3) : السلفية الجهادية أصابها العمى والصمم

عودة إلى الحوارات (3) :  العناوین:  – سوريا كانت ضحية لشعارات إسلامية بلا إسلام .. وقع الظلم علينا والإنتقام من حقنا . – التعاون الجهادى بين السنة والشيعة .. حقيقة أم خيال ؟. – السنة والشيعة .. بين إسقاط الإمارة الإسلامية ، والتعاون مع نظام كابل العميل . – لماذا لم يتكلم إعلام طالبان عن(حزمة المحبة الوهمية) بين السنة والشيعة ؟. – صفوف الإمارة الإسلامية تضم كافة مواطنيها بمذاهبهم وعرقياتهم ، ولهذا نجحوا. – فى وقت الجهاد ضد السوفييت جمع مولوى حقانى قادة المجاهدين من كل العرقيات والمذاهب فى مؤتمرين عُقِدا فى قاعدة جاور . – الشعب الأفغانى فى حاجة ... اقرأ المزيد

عودة إلى الحوارات (2) : المفاوضات : متى تكون حلالا أو حراما

عودة إلى الحوارات  (2) – المفاوضات : متى تكون حلالا أو حراما . – حدود العنصرية عند الإشادة بالأفغان . – الكلام عن السعودية .. منطقة خطر .   أسئلة الجولة الثانية من الحوارات  : أولا – هل المفاوضات حرام؟؟ : هل هجومك علي المفاوضات الطالبانية الامريكية في الدوحة يعكس الوضع الداخلي ؟ . و لماذا تهاجم المفاوضات و القيادة موافقة ؟ و هل المفاوضات بين طالبان و أمريكا حرام و حلال علي الدول الاخري ؟. و كيف الوفد الأسير يسافر الصين و روسيا و ايران و باكستان بحرية كاملة؟.   ثانيا : (حكمة الجهاد) : يا شيخ أبو الوليد ... اقرأ المزيد

عودة إلى الحوارات (1) : مع الإخوان ، و الحكمة و البعد عن التهويل

( نعود مرة أخرى إلى الحوارات بعد إنقطاع طويل بسبب هجمات إلكترونية ضارية على موقع مافا السياسى . مع عناية خاصة بذلها المعتدون لإزالة أو تخريب رسائل الحوار . ولم ينْجُ من العدوان سوى رسائل الشتائم ، وهى غزيرة بفضل الثقافة الجديدة التى يحقنها العدو بإصرار وكثافة فى الأوساط العربية ، بما فيها دوائر إسلامية ذات مواصفات سياسية وفكرية، ملتزمة بمعاداة دينها وأمتها . نحاول إصلاح بعض الرسائل أو تخمين محتواها .  ومن الرسائل النادرة التى وصلتنا سليمة  كانت الرسالة التالية التى نبدأ معها رحلة جديدة من الحوار الذى نرجو  أن يكون نافعا ، وجالبا لقدر  أقل من العداوات .. ... اقرأ المزيد

أسئلة وحوارات حول سد النهضة

 أسئلة وحوارات حول سد النهضة   مقدمة : تحدثنا فى هذا الموقع عن سد النهضة كتهديد وجودى لشعب مصر، و حكم بإعدام المصريين ووطنهم ودولتهم . فجوبهنا بعاصفة ( تسونامى ) من الهجمات الألكترونية على الموقع ، وعاصفة من التهديد والتخويف الشخصى والقانونى ، وتهما بالإرهاب . مع ما يعتبرونه وصمة ، ونعتبره شرفا،  وهى تهمة أسموها “العائدون من أفغانستان” . ونقول لهم : بالفعل نأسف أننا عدنا  من هناك ، فلم يكن لنا أمل فى حدوث ذلك ولا رغبة فى رؤية وجوهكم مرة أخرى ، ولكنها حكمة الله ، التى نراكم معترضين عليها ، وربما تصبحون أشد ندما فى ... اقرأ المزيد

بين العجز والطمع تتمزق أمريكا فى أفغانستان (7) – الإقتصاد عماد الدول .. والفقر هو الكفر

بين العجز والطمع تتمزق أمريكا فى أفغانستان  (7) الإقتصاد عماد الدول .. والفقر هو الكفر .   – القواعد الجوية الأمريكية المكدسة بالسلاح والجنود، هى رأس الأفعى، ومصدر كل الشرور التى تصيب الشعب الأفغانى ، وينبغى تحطيمها بكافة السبل . – مجاهدونا فى حاجة عاجلة لأسلحة تعالج الموقف العسكرى الراهن ، وهى : طائرات مسيرة ــ صواريخ دقيقة “أرض أرض” ــ صواريخ مضادة للطائرات . – لا يوجد حتى الآن إحتمال لحرب فى الخليج . وأمريكا تريد حماية سيطرة اليهود على جزيرة العرب ، واستكمال عملية إبادة شعب اليمن الذى هو الشعب الوحيد فى جزيرة العرب . – حول آبار ... اقرأ المزيد

بين العجز والطمع تتمزق أمريكا فى أفغانستان (6)

بين العجز والطمع تتمزق أمريكا فى أفغانستان  (6) حركة طالبان تفاوض أمريكا وعملاءها فى الخليج . – متى التسريبات؟!!.. ليست تسريبات بل صواريخ تطير فوق ساحة التفاوض. – غباء خليل زاد أضاع من أمريكا فرصة العمر فى أفغانستان ، بأن يُسَلِّم الجيش الأمريكى أسلحته الثقيلة وقواعده العسكرية لحركة طالبان خَصْماً من تعويضات الحرب . – زلماى يعيش فى “عالم ديزنى” الخيالى، الذى يعيش فيه ترامب، فابتعد عنه العالم. – كيف نجعل أمريكا تترك كل شئ فى أفغانستان؟؟ : الحل هو الطائرات المسيرة لتصفية التكدس العسكرى فى القواعد العسكرية المعزولة والمحاصرة . بقلم  : مصطفي حامد – ابو الوليد المصري   ... اقرأ المزيد

المدنيون وحرب المدن / طالبان ـ إيران ـ السلفية الجهادية (2من2)

بقلم : مصطفي حامد – ابو الوليد المصري نقلا عن مجلة الصمود الاسلامية / السنة الثالثة عشرة – العدد 145 | رجب 1439 هـ / مارس 2018 م . طالبان ـ إيران ـ السلفية الجهادية (2من2)    دراسة فى أنواع الثورات وتحدياتها : المدنيون وحرب المدن –  أساليب تزييف الثورات الشعبية والإنتفاضات المسلحة . – مخاطر التحول من الثورة السلمية إلى المسار العسكرى .. وبالعكس . – حركة طالبان حركة إسلامية شاملة ، ليست طائفية ولا شعوبية . نجحت فى حشر الولايات المتحدة فى مأزق تاريخى لم يسبق لها المرور بمثله . – إذا حصلت حركة طالبان على صواريخ مضادة للطائرات ... اقرأ المزيد

من أفغانستان إلى جنوب لبنان

من أفغانستان إلى جنوب لبنان ومن زاكى إلى السيد كاظم # ليس صحيحاً أن حزب الله هو السبب الوحيد لوقف التطبيع مع إسرائيل . # طالبان لن تطبع مع إسرائيل ، وسيكون معها كل الجماعات الجهادية غيرالسلفية . # التطبيع المبكر سيكون سببا فى إتحاد حقيقى ولأول مرة بين السنة والشيعة . # بيان مكتب قطر بداية لتوريط الحركة فى التطبيع .   تعليق الاخ زاكي علي السيد كاظم بخصوص  ( الجزء الثالث و الاخير من حملة حوارية عن فلسطين )  : السيد كاظم انا من المعجبين و محبي حسن نصر الله. أنا لا أوافقك الرأي في ( لو لم ... اقرأ المزيد

لو أننا كنا أفغانا .. لما ضاعت فلسطين ( الجزء الثالث و الاخير من حملة حوارية عن فلسطين )

سالم الأيوبى & المغربى & نظمى .. فى حملة حوارية عن : فلسطين ومستقبل الجماعات الإسلامية ــ السنة والشيعة ــ إيران والعرب إيران وحماس ــ ماذا ينتظر الحرمين الشريفين ؟؟ ــ كيف نحرر فلسطين ؟؟ العرب الصهاينة : دحلان/ بن زايد/ العتيبة (الحلقة الثالثة و الاخيرة)   اجابات مصطفي حامد ابوالوليد المصري علي الاخ المغربي : (نص الرسالة آخر الصفحة) لو أننا كنا أفغانا .. لما ضاعت فلسطين . إرتكبت الأنظمة العربية سلسلة من الخيانات العظمى فى حق فلسطين . وساهموا بكل دهاء وعنف فى صرف شعوبهم عن قضية فلسطين وقدسيتها ، بل وصرف تلك الشعوب عن الإسلام نفسه ، ... اقرأ المزيد