الوسم: تابى

بين العجز والطمع تتمزق أمريكا فى أفغانستان (3)

بين العجز والطمع تتمزق أمريكا فى أفغانستان (3)    1- التنافس الخليجى بين “عرب تابى” و”عرب بجرام” لدفع الشعب الأفغانى إلى الإستسلام أمام الإحتلال الأمريكى .. لماذا ؟؟. 2- “عرب التكفير” خطر قادم ، و أمريكا  تلغم مستقبل أفغانستان “بالجهاديين!!” العائدين من تركيا ، وكمية سلاح ضخمة سبقتهم إلى باكستان ، “هدية” من دولة عربية متسولة!!. 3- لا مكان لفوضى التنظيمات الجهادية فى أفغانستان المستقبل .  4- سابقا ساهمت تنظيمات جهادية فى إسقاط حكم الإمارة الإسلامية ، ولن تكون لهم هناك فرصة ثانية . بقلم  : مصطفي حامد – ابو الوليد المصري   فى إحدى جلسات التفاوض قال المفاوض الأمريكى ... اقرأ المزيد

بين العجز والطمع تتمزق أمريكا فى أفغانستان (1)

بين العجز والطمع تتمزق أمريكا فى أفغانستان (1) # سؤال برئ  من مفاوض أفغانى إلى خليل زاد: ( خبرنى ياسيد خليل ، هل مهارتك فى البيت هى نفس مهارتك على طاولة المفاوضات ؟؟ ).   بقلم  : مصطفي حامد – ابو الوليد المصري   تجاذب يمزق الدولة الأمريكية بين إتجاهين متضادين تجاه ورطتها الكبرى فى أفغانستان : 1 ـ الإتجاه الأول تقوده لوبيات المخدرات والنفط والسلاح ، ومعهم CIA  وشركات المرتزقة. ويضغطون فى إتجاه البقاء فى أفغانستان وديمومة إحتلالها حربا أو سلماً . 2 ـ إتجاه الخروج من أفغانستان ، ويقوده الجيش الذى أعلن عجزه عن تحقيق النصر منذ حملة ... اقرأ المزيد

الضمانات المتوازية .. وتعويضات جرائم الحرب 2

نقلا عن موقع الحوار المتمدن   15/03/2019 بقلم : مصطفي حامد – ابو الوليد المصري  الضمانات المتوازية .. وتعويضات جرائم الحرب. المقترح الأمريكى ليس إتفاق سلام ، بل إعادة لتشكيل نموذج الحرب على أفغانستان .    ( 2 من 2)   تلك سابقة نادرة فى تاريخ المفاوضات التى يُطْلَب فيها أن يقدم الطرف المنتصر كل تلك التنازلات للطرف المعتدى المنهزم ، المتلهف على سحب قواته الفاشلة ، وذلك تحت مسمى مخادع هو”ضمانات”. وبمنطق كاذب يقول المعتدى أن التفاوض هو عملية تنازلات متبادلة ــ وهو ما كان ينبغى للطرف المنتصر ألا يتورط فيه ــ ولكن واقع الحال أنه تورط موافقا على فكرة ... اقرأ المزيد

الضمانات المتوازية .. وتعويضات جرائم الحرب 1

نقلا عن موقع الحوار المتمدن   14/03/2019 بقلم : مصطفي حامد – ابو الوليد المصري  الضمانات المتوازية .. وتعويضات جرائم الحرب. المقترح الأمريكى ليس إتفاق سلام ، بل إعادة لتشكيل نموذج الحرب على أفغانستان .    ( 1 من 2)   إقتراح  الإتفاق المبدئى  فى شهر يناير 2019 بين حركة طالبان والأمريكيين إحتوى على مبدأين أكدت عليهما المفاوضات طويلة المدى التى عقدت فى الدوحة لمدة 17 يوما من 25 فبراير إلى 12 مارس 2019 . المبدآن هما :  1 ـ خروج القوات المحتلة من أفغانستان . 2 ـ عدم إستخدام الأراضى الأفغانية لتوجيه الضرر لأحد . ذلك الإجمال يخفى جبالا من ... اقرأ المزيد

الموبقات الأمريكية الخمسة وكمين المفاوضات المخادعة

نقلا عن موقع الحوار المتمدن   14/02/2019 بقلم : مصطفي حامد – ابو الوليد المصري  الموبقات الأمريكية الخمسة وكمين المفاوضات المخادعة   رغم هزيمة أمريكا فى حربها العدوانية على أفغانستان، تريد تحويلها إلى نصر كامل بواسطة الخداع السياسى ، وبمفاوضات مخادعة منذ تسميتها الأولى وقبل أن يبدأ أى تفاوض .فأسموها “مفاوضات سلام” طرفاها نظام كابل وحركة طالبان ، أما الإحتلال فهو خارج أى نقاش ، مع أنه أصل المشكلة والمتسبب فى الحرب ، ولكنه بخفة يد المخادع المحترف وضع نفسه فى موضع صانع السلام والوسيط النزيه بين الأفغان المتصارعين . ــ تسعى أمريكا بإستماته ، ومعها حلفاؤها النفطيون ، إلى إرغام ... اقرأ المزيد

الفرار الأمريكي من أفغانستان.. هزيمة وليس صفقة

بقلم : مصطفي حامد – ابو الوليد المصري نقلا عن مجلة الصمود الإسلامية / السنة الثالثة عشرة – العدد (151) | محرم 1440 هـ / سبتمبر 2018 م.       22/9/2018 الفرار الأمريكي من أفغانستان.. هزيمة وليس صفقة   –  بالتفاوض يريد ترامب تحويل هزيمته فى أفغانستان إلى صفقة يحصل فيها على مزايا مستقبلية تعوض خسائر الإنسحاب. – حتى حلفاء أمريكا لا يثقون فى تعهداتها، ويعانون من سياساتها الإقتصادية والدولية. – تختار أمريكا للبلاد المحتلة بديلا أكثر فتكا، مثل الحروب الأهلية والصراعات الإقليمية. – تهدف أمريكا إلى إسقاط حركة طالبان فى أعين شعبها وأعين المسلمين بتوريطها فى إتفاقات سياسية ملغمة. ... اقرأ المزيد

الفرار الأمريكى من أفغانستان هزيمة وليس صفقة

بقلم : مصطفي حامد – ابو الوليد المصري نقلا عن مجلة الصمود الإسلامية / السنة الثالثة عشرة – العدد (150) | ذوالحجة 1439 هـ / اغسطس 2018 م.  24/8/2018 الفرار الأمريكى من أفغانستان هزيمة وليس صفقة – بالتفاوض يريد ترامب تحويل هزيمته فى أفغانستان إلى صفقة يحصل فيها على مزايا مستقبلية تعوض خسائر الإنسحاب . – حتى حلفاء أمريكا لا يثقون فى تعهداتها ، ويعانون من سياساتها الإقتصادية والدولية . –  تختار أمريكا للبلاد المحتلة بديلا أكثر فتكا ، مثل الحروب الأهلية والصراعات الإقليمية. –  تهدف أمريكا إلى إسقاط حركة طالبان فى أعين شعبها وأعين المسلمين بتوريطها فى إتفاقات سياسية ... اقرأ المزيد