الوسم: الشعب السورى

متى يصمت أردوغان .. قبل تخرسه بنادق الأفغان ؟؟

متى يصمت أردوغان .. قبل تخرسه بنادق الأفغان ؟؟    بسبب ورطته فى أفغانستان إستقبل أردوغان عيد الأضحى بعقلية مشوشة. فأخذ يطالب حركة طالبان (بوقف إحتلال أراضى إخوانهم) ، ويقول أن (طريق طالبان ليست هى النهج الذى ينبغى أن يتعامل به المسلمون مع بعضهم البعض) . وقتها كان أردوغان يتهيأ للسفر إلى شمال قبرص، حيث الجمهورية الإنفصالية التى ترعاها تركيا هناك. ربما كان يُلَمِّح إلى التماثل بين المشروع الإنفصالى فى قبرص والمشروع الإنفصالى الذى تعمل عليه تركيا منذ سنوات فى أفغانستان تحت شعار القومية التركية. رغم الإختلافات العميقة بين الحالتين القبرصية والأفغانية. – تاريخيا كانت قبرص تتبع الأراضى العثمانية . ... اقرأ المزيد

عودة إلى الحوارات (4) : دفاعك المفرط عن حركة طالبان

عودة إلى الحوارات (4) :    من الأسئلة : – دفاعك المفرط عن حركة طالبان و هجومك المفرط علي الجماعات الجهادية السلفية وضعك في خانة مظلمة. –  تتهمنا بالعمالة لأمريكا وإسرائيل و حركة طالبان تركوا قندهار سالكين طريقهم الي كامب ديفد! . – تقول أننا لا نفكر بشكل منطقي و اهدافنا ضد مصلحة المسلمين. و عندك حركة طالبان تتحرك نحو اتفاق سري مع اشد اعداء الاسلام و المسلمين. – تقول بحقد اصبحت الحركات الجهادية قطاع للانظمة الخليجية المرتدة. اخترنا الطائفية و تركنا القدس ! هذا افتراء ستحاسب عليه يوم القيامة. – التيارات الجهادية اعلنت موقفها من الغزو الصهيوني والفساد الذي ... اقرأ المزيد

مع بيان الدكتور أيمن الظواهرى ” أمريكا عدوة المسلمين الأولى”.. الجهاد : إلى أين ؟؟

مع بيان الدكتور أيمن الظواهرى ” أمريكا عدوة المسلمين الأولى” الجهاد : إلى أين ؟؟   العناوين: – لم تعد تجدى الخطابات العامة ، أو الأهداف التى لا تناسب الوسائل الممكنة . –  شعاراتنا توحد العدو وتشتت صفوفنا ، وهى خيالية وبعيدة عن المهام العاجلة . – بعد رحيل بن لادن لم تظهر قيادة جهادية على نفس القدر . والعمل الجهادى صار شعارا للفرقة والفوضى ، ولم يعد أملا بقدر ما أصبح خطرا. – إستمرت “القاعدة” فى تبنى العمليات الخارجية ضد الولايات المتحدة ، بدون إدراك لدوافع بن لادن فى تبنيها، أو إدراك لخطورة الأضرار التى ترتبت عليها . – ... اقرأ المزيد

سوريا ــ الربيع العربى ــ الحركة الإسلامية

مقدمة : مصطفي حامد – ابو الوليد المصري / إعادة نشر من ارشيف 2014 م أثناء تواجدى فى مصر راسلنى عدد من الأصدقاء الأعزاء من خارج مصر، طالبين منى التوجه إلى سوريا للمشاركة فى الجهاد الدائر هناك . وتلقيت نصيحة بهذا المعنى من صديق قديم تعرفت عليه فى أفغانستان ، ويحظى بشهرة كبيرة فى أوساط الجهاديين فى مصر ، وطلب منى أن أذهب الى سوريا كما فعل الكثير من الإخوة . وعندما تعددت الرسائل الإلكترونية ، ولم يكن من المناسب أن أرد عليها برسائل مماثلة ، حتى لا يعتبر ذلك (تآمرا إرهابيا ) أحاسب عليه فى وقت كنت أراه قريبا ... اقرأ المزيد