الوسم: أم القنابل

إنها أفغانستان أيها الغبي !

بقلم : مصطفي حامد – ابو الوليد المصري مجلة الصمود الإسلامية | السنة السادسة عشرة – العدد 183 | رمضان المبارك 1442 ھ – أبريل 2021 م .    27-04-2021   إنها أفغانستان أيها الغبي ! – على أي رئيس لأمريكا ألا يتمادى في الخطأ، حتى لا يدمر بلاده في أطول الحروب خلال تاريخها القصير. إنها ليست الشرق الأوسط.. إنها أفغانستان أيها الغبي. – تشكيل حكومة مختلطة بين نظام كابول والإمارة الإسلامية، هو مطلب يشمل جميع الشروط اللازمة لإحباط أهداف الجهاد وإعادة أفغانستان إلى وضعية المستعمرة الأمريكية. – العلاقات الجيدة، والموقع المتوسط بين دول الإقليم، يعتبران الملجأ الأول للإمارة الإسلامية ... اقرأ المزيد

قول الزور والفتاوى مدفوعة الأجر ( فساد الأمة بوقوف العلماء على باب الحكام )

بقلم : مصطفي حامد – ابو الوليد المصري نقلا مجلة الصمود الإسلامية / السنة الثالثة عشرة – العدد (149) | ذوالقعدة 1439 هـ / يوليو 2018 م.  24/7/2018 قول الزور والفتاوى مدفوعة الأجر ( فساد الأمة بوقوف العلماء على باب الحكام )  – العمامة وحدها لا تصنع من الجاهل عالما . ومجاورة البيت الحرام لا تجعل من الفاسق ناسكا . – كيف يسمع بوجود الإحتلال الأمريكى لأفغانستان من أصم سمعه رنين الذهب وأعشى بصره بريقه . – حاقت بالمسلمين فتنة لا تزول ، إلا بفضل من الله وجهاد الأفغان ، ومن سارعلى دربهم من المخلصين . بقلم  : مصطفي حامد – ابو ... اقرأ المزيد

كيف تروج أمريكا لداعش فى أفغانستان ؟؟

بقلم : مصطفي حامد – ابو الوليد المصري نقلا عن مجلة الصمود الإسلامية / السنة الثالثة عشرة – العدد (148) | شوال 1439 هـ / يونيو 2018 م.       كيف تروج أمريكا لداعش فى أفغانستان ؟؟ – أمريكا تستخدم داعش لتكرر تجربتها فى السلفادور مع فرق الموت ، التى دربتها ومولتها لإرتكاب مجازر ضد الشعب  وإلصاق المسئولية بالثوار  لتشويه سمعتهم . – القنبلة العملاقة (أم القنابل) كانت إشارة البدء ” لإذاعة صوت الخلافة” الداعشية ، لتعمل من داخل قاعدة جوية أمريكية فى جلال آباد . – عملية لداعش فى كابل ضد وزارة الداخلية تستعمل بها سيارات لا يمتلكها إلا ... اقرأ المزيد

المرحلة الأخيرة من الحرب .. ومشاكلها

نقلا عن مجلة الصمود الاسلامية / السنة الثانية عشر – العدد 134 | شعبان 1438 هـ / مايو 2017 م المرحلة الأخيرة من الحرب .. ومشاكلها تحميل مجلة الصمود عدد 134 : اضغط هنا دخلت الحرب الجهادية فى أفغانستان مرحلتها النهائية (الثالثة والأخيرة) والتى من علاماتها الإستيلاء على التجمعات السكانية الكبيرة فى الأرياف وإقتحام المدن ومنع العدو من إستعادتها. ومن أبرز العلامات كان إقتحام مدينة قندوز ومدينة لشكرجاه عاصمة هلمند ومدينة ترينكوت عاصمة أرزجان. وبصرف النظر عن النتائج فإن المحاولات مستمرة على العديد من المدن بما يعكس ثقة وقوة معنوية من جانب المجاهدين وضعف معنويات العدو وتهاوى قواته بشهادة قادتة ... اقرأ المزيد