الوسم: أبو مازن

دعوة نتنياهو إلي كل مواطن عربي (عيش ندل تموت مستور)

دعوة نتنياهو إلي كل مواطن عربي (عيش ندل تموت مستور) بريطانيا التي هي المؤسس الحقيقي لإسرائيل والمتسبب في نكبة الشعب الفلسطيني . بدأ يتزايد حماسها لتوسيع نطاق كارثة فلسطين والمنطقة . فقد أعلنت وزارة الدفاع البريطانية عن مجهود مشترك مع الولايات المتحدة من أجل تدريب السلطة الفلسطىنية عسكرياً لإدارة قطاع غزة بعد الحرب . وقبل ذلك بأيام كانت بريطانيا قد أعلنت عن إرسال طائرات بدون طيار “لتحديد مواقع الأسري اليهود” . ثم أعلنت أمريكا بعدها عن استئناف أرسال طائراتها المسلحة بدون طيار ” لتشارك في عمليات تحرير الأسري في غزة” . ومازالت الجماهير العربية في حالة ابتعاد عن قضية فلسطين ... اقرأ المزيد

من طوفان السويس إلي طوفان الأقصى

من طوفان السويس إلي طوفان الأقصى تشابه المسارين في السويس وغزة قد يشير إلى أن المخطط واحد لذا علينا أن نتوقع الحصول على نفس النتائج – أهم القرارات كانت صفقة قطر للأسري و هم أهم مكاسب عملية إعصار الأقصى حيث لم يعد هناك أي ذكر للأقصى نفسة رغم أن مأساته لم تتغير. لم تهتم قطر سوى “بالمختطفين” الذين تريدهم أمريكا وإسرائيل وكلاهما يريد تهديم الأقصى. – “طهروا” الجيش المصري من كل العناصر التي شاركت في حرب العبور وهذا هو المتوقع ومن أجله تعقد الاجتماعات في الدوحة كي تتكرر نفس التجربة التي حدثت في الجيش المصري بعد حرب (73) و إتفاقات ... اقرأ المزيد

استراتيجية أفران الخبز في غزة

استراتيجية أفران الخبز في غزة دور الحصار في خنق  المقاومة   وأخيراً توقفت أفران الخبز في غزة ولم يعد في استطاعة أحد أن يحصل علي رغيف واحد . فقد أعلنت المخابز أن الوقود قد نفذ لديها وقبل ذلك كانت تحذر من قرب نفاذ الدقيق . حاولت إسرائيل بواسائل عسكرية منع سكان غزة من تناول الخبز وقصفت تجمعات المواطنين أمام المخابز . وحولتهم إلي عجين من اللحم البشري اختلط مع الخبز الساخن ، ولكن المخابز مع ذلك لم تتوقف ولم يتوقف المواطنون عن التجمع أمامها بحثاً عن لقمة خبز للأطفال. ولكن نجحت إسرائيل فى إقفال المخابز بواسطة الحصار ومنع الوقود عن ... اقرأ المزيد

دراسة: تقدير موقف حول العودة للتهدئة مع العدو الصهيوني من جانب المقاومة الموحدة

دراسة: تقدير موقف حول العودة للتهدئة مع العدو الصهيوني من جانب المقاومة الموحدة انتصار أم أنها هزيمة   بقلم/ الدكتور محمد كامل شبير   المقدمة: بداية العدو يعلم في توراته أن فلسطين قضية دينية وهي محور كوني، وهي قضية الأمة الإسلامية جمعاء، لذا يعرف أن المعركة تبدأ من الشام، وأن بقاء أي طائفة أو جماعة تقاتل سيَعُمُد بكل الوسائل لتقويضها وتدجينها من خلال الاتفاقيات الباهته، فعليه نحن اليوم بين خيارين قادمين إما تهدئة تقودونا إلى الانتصار أو تهدئة تقودنا إلى التراجع والانحسار، فيجب على المقاومة الفلسطينية الانتباه بين مخرجات الاثنتين، فيجب العمل في هذه الأوقات العصيبة على أن تكون فلسطين ... اقرأ المزيد